ديوان الشاعر خلف المشعان

لكزس لوحتها : ( ري ي 100 )

.
.
.
.
.


( بين العصر والمغرب ) على طريق الميه
... طاحت عيني .. على اللي طاحت عليّه عينه


يوم التفتّ بجنبي .. بالمرتبه الخلفيه ...!!
... والاّ .. الغزال الشارد .. مدري من اية طينه


شفت اللكزس باللكزس رقم اللوحه ري ي 100
.... قلت بقلبي ياقلبي : ( وينك والحلو وينه )


ضوٍ.. سطع واجهرني .. وقمت اتّقي بيديه
.... مدري بياض اللكزس .. مدري بياض يديـنه


اشرت له واشّر لي .. يعني فهم عليـه .. !!
...بس البخت ، والزحمه حالو مـابيني وبينه


قمت ازوي السوزوكي .. وامشي عليها ميه
..... لين البساتم طقن .. وانفقعت .. الماكينه


عيني عليهم راحو .. قبل اصفط الملويه
....واتلى العهد بعيونه ( مخرج وسط المدينه )


راحت ياموسى راحت .. ليتك شفت ( العجيه )
.... ماهي مثل شوفاتك سودا ، وعرجا ، ومتينه


صيده .. ولكن طارت .. مالله .. كتبها ليّه
... لو المناوي تنفع .. قلت : اتمنى حضــينه


( يانومةٍ بحضينه ).. تسوى الساحه الشعبيه
... جعل الساحه الشعبيه .. ياخييّ فدوة عينه


/// خلف المشعان///