الحب والغضب بلا حدود

بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
> >
> >
> >
> > إذا بالابن ذو الأربع سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
> >
> >
> >
> > وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات
> >
> >
> >
> > بدون أن يشعر أنه كان يستخدم 'مفتاح انجليزي' مفك يستخدمه عادة السباكين في فك وربط المواسير
> >
> >
> >
> >
> >
> > في المستشفى بعدما فقد أصابعه، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي؟
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > وكان الأب في غاية الألم
> >
> >
> >
> >
> >
> > عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
> >
> >
> >
> > وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب ' أنا أحبك يا أبي '
> >
> > الحب و الغضب ليس لهما حدود

 

 

 

 

أحمد فهيد الشملاني


كم هو جميل مانثرته هنا أخي

من فيض احرفك التي

عانقت صفحات المنتدى لتنيره

بقناديل كلماتك الراقية..

التي في حضورك سوف

تشرق معها حروف الأبجدية

ونتعطر بعبير شذى ابداعك

وهو يرسم لنا أجمل البوح

وأصدق الاحساس..

تقبل مني أرق وأعطر التحايا..

 

 

 

 

احمد فهيد


ما أروع حروفك .. وما أعذبها ..
حروف سطرتها بنبض مشاعرك ..
التي جعلت أقلامنا تنثرُ حبرها عبر طيات
صفحتك ..
أرق باقة ورد مبللة بقطرات الندى ابعثها
لك لروعة بوحك ..
تقبل مني ودي واحترامي
ودمت بكل الحب...

 

 

 

 

أختي أسماء السعيدي
أخي الشميلاني
كم يسعدني مروركم وإطراءكم
نشوة الإبداع أجدها في ردوركم
تقبلوا ودي

 

 

 

 

أحمد الفهيد

جميل جداً ماكتبت

ياأخي العزيز والله مستحي من المدير
لأنني مقصر بالتواجد وله حق علي

دمت على خير

 

 

 

 

أحمد فهيد الشميلاني

تبهرني دوم في مواضيعك

والان تبهرني في همس كلماتك

العذبـــــــــة

تأتينا من فيض شجايك

فتخنقنا العبرة على كيف الرد عليها

فأقلمنا لاتستطيع مجارات قلمك المبدع

دوم وابد شعارك

سماي في قمت الابداع

فلاتتوقف اخي من فيض ابداعاتك لنا

وبقاء القلم الناثر من فيض بوحه العطر

دمت لنا بخالص الــــود

 

 

 

 

اخوي احمد بن فهيد

الله الله على ماكتبت وجميل مارسمه قلمك

لك تحيتي وبالتوفيق

 

 

 

 

أحمد فهيد

جميله تلك القصه

التي تحدث في مجتمعاتنا العربيه بشكل مستمر

وياريت اخي إنهم يعون قبل أن تأتي الطامه

لذلك تجد التخلف وعدم المعرفه وتفسير الكلام

عن مواضعه ومتناسين إن المؤمن هو من تمالك نفسه عند الغضب


لك تحيتي وتقديري

 

 

 

 

قصه مشوقه وعطفيه وحزينه ومؤلمه في نفس الوقت
احمد فهيد الشميلاني
الى الامام

 

 

 

 

مشكور أخوي أحمد على الموضوع المؤثر

دمت ودام قلمك ..


تحياتي