
خيال انثى
برقتها تخطو
وخلفها إنارات القمر
سلهمت بعينيها العاشقه
وبملاحم أنوثتها "سجنت"
تذوقت الحزن!
فأروت الأبجدية
تتنفس] الحب[
بألوان الشفق المحامية
"لهيام الغروب"
و تشتت بين خيال الإيحاء!
المحاذي للقلب,,
تبث نداءها الموجع!
بين فوضى الحواس ,,
وبين فوضى الكتابة,,
يستفزها
حبها العالق على قبة السماء
تراه دون ان تراه!
لم يتغيب عن السرد,,
إمتلك ولم تمتلك,,
قاد جرة القلم!
و أبكمها بأكف الألم,,
أحتكر المشاعر
"بفراغات الصمت"
صنعها قارئة الإناث
"بنكهة الإحساس"
أُلهمت محيادات البعد,,
فأمسكت ][ بعتمات الضياع ][داخل زنزانته
كيف الهروب !
وأين المفر!
تتنفس شهيق الهوى......!!
والخوف ..أن لا تسترد زفير الحب,,
فتكون......بين......أضلعه.....
مفارقة لحن الحياة.....
/
\
مخرج { إمتداد ..لأنفاس.. خيال.. انثى..!
خالص تحياتي
فيني دلع نادر...