
مدخ‘ـَلْ :
تدرِي أنا وِشْ أسَوِي ڪِلْ يُوِمْ
أتبلَلْ بـ [ِ عِ‘ـَطرِڪْ ] وِ أنَامْ
أدوِّرِڪْ بينْ الوِرِقْ وِ أنا أقطِرِْ بِڪْ هِيَامْ
وِ يرِهِقنّي بـ غِ‘ـَيابڪْ آرِقْ ~
تِستَڪثِرِْ رِدُوِدِڪْ عَلي
حِ‘ـَسْ باللّي صَارْ بي ڪِلْ مَافِقدتْ حِ‘ـَبلْ الوِصَالْ / . .
أتمنّىا تهدّيني إتصَالْ تِرِّجِعْ أنفَاسِي معَاڪْ
وِ ترِّجِعْ النَبضاتْ لّي . . }ِ
وِ ترِّجِعْ النَبضاتْ لّي . . }ِ
وِ ترِّجِعْ النَبضاتْ لّي . . }ِ
مِسَاڪُمْ / صُباحڪُمْ أخلىا شَي
آتمنىا يروق لڪُمْ ڪِلْ شَي هِنا
لِعَبتْ بِي " الدنّيا " وِ حَسبّي عليهَا
ما قَصِرِتْ فِي [ِ طعنتِّي ]ِ
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
. . | لِعنبُوِوِوِها ~
في هـ الزِمِنْ حتىا بِقايا عِ‘ـَزِوِتِيّ
خَطوِّا طِعُوِنْ فِي الظَهرِْ وِ نِحتُوِهـا
يا ليتهُمْ قبلْ إنڪِشَافْ الأقِنعَہ دارِوِ محازِنْ {ِ دنيتّي }ِ وِ عِذرُِوِها
لعَبوِّا بـ حِ‘ـَسبة ( دمعِتّي ) وِ ألمآسِي
حتىا مَلامِحْ بـ سْمِتّي ضيعُوِهّا
وِالله لوِلا رِهبتِڪْ يا إلهّي ~
لـَ أنهِيّ معَالِمْ عِ‘ـَيشتِّي ڪِلْ أبوُِهـا . . !
صِرِْنا ( ننسَىا ) صرنا ( نقسَىا )
صِرِْنا نتعمّد نغِيبْ ~
وِ حِنّا ڪِنّا عَنْ بعضنَا لحظَہ مانِقدَرِْ نغِيبْ
شِاللّي " صايرِْ " وِشْ تغيّرِْ . . ؟
الصَرِاحَہ شيّ غَرِيبْ صِرِْنا مـ حنَا مِثلْ الأوِّلْ
فينَا صَارِْ الشُوِقْ عَادّي لا وِدَادِڪْ هُوِ وِدَادِڪْ
لا وِدَادِّي هُوِ وِدَادّي ‘
ڪَانْ لُوِنْ الحِ‘ـَلمْ وِ رِ دّ ي
مَدرِّي ليہ أصبَحْ [ِ رِمَادّي ]ِ . . ؟
مَدرِّي ليہ أصبَحْ [ِ رِمَادّي ]ِ . . ؟
مَدرِّي ليہ أصبَحْ [ِ رِمَادّي ]ِ . . ؟
بعدْ ماڪِنّا ح‘ـبايبْ حبّنا أصبَحْ عَداوِه
أنِتهَىا الحُبْ بسهُوِلَہ بـ ڪِلْ بِرُِوِد وِ ڪِلْ هَداوِه ‘
وِصِرِْنا نتجَاهلْ بعضنا ليِہ بسْ هذي {ِ القِسَاوِه }ِ . . ؟
إيييييہ جِ‘ـَيتڪْ ‘
بَسْ مُوِ قصدّي {ِ حِ‘ـَزِنْ }ِ . . !
جِ‘ـَيتْ أنثرِنِّي [ِ حَوِالينَڪْ ]ِ وِ أموِتْ ~
.......... جِ‘ـَيتْ أنثرِنِّي [ِ حَوِالينَڪْ ]ِ وِ أموِتْ ~
...................... جِ‘ـَيتْ أنثرِنِّي [ِ حَوِالينَڪْ ]ِ وِ أموِتْ ~
لاتحسِبْ إنّي نسِيتڪْ ماتذكرِتِڪْ
شِفنّي موقّفْ علىا الأطلال وِ أتذڪَرِْ
جِ‘ـَرِحِڪْ , خِ‘ـَيانتِڪْ , تقصيِرِڪْ , مِڪَابِرِتِڪْ
أذڪِرِْ " هداياہْ " هَذي وِ أقعِد أتشَڪِرِْ
وِدّي أنسَىا ڪِلْ شَي . . }
وِدّي " أنسَانّي " عشَانِڪْ
وِدّي أزِعَلْ مَرَه منّي
وِدّي أنسىا ڪِلْ /ِ حنانِڪْ
وِدّي ما [ِ أشُوِفِڪْ معِي ]ِ . . !
وِدّي أرِحَلْ مِنْ زِمانِڪْ ‘
وِدّي أرِحَلْ مِنْ زِمانِڪْ ‘
وِدّي أرِحَلْ مِنْ زِمانِڪْ ‘

هذا ( قلبّي )حَرِفْ سَاڪِنْ
مِنْ مِتَىا ماقِدْ تحرّڪْ
يا [ِ ح‘ـَبيبي ]ِ . . !
حالتّي هَذي تسرّڪْ . . ؟
لايغرّڪِ إنّي ع‘ـِايِشْ وِ آتنفّسْ
وِ إنّ ( قلبّي ) في غِ‘ـَيابِڪْ حيّ ينبضْ
إسمَعْ اللّي لِڪْ بقُوِلَہ :
يا تمرِّه يا يمرِّڪْ ~
البارِحَہ
ڪِلْ شي مُغرِي لـ اللقىا
إلا : اللقىا البارِحَہ
نصفِي يبي نصفَہ وِلڪِنْ مالِقَىا إلا
ڪثيرِْ الأسئلَہ
تثيرِْ بعضْ الأسئلَہ
مدرِي وشْ اللّي بس بقَىا
وِ مدري وشْ اللّي لي بقَىا
غِيرِْ السؤالْ اللّي جوابہ مِنْ مُحَالْ
وِشْ آخرة هذا الشقىا . . ؟
وِشْ آخرة هذا الشقىا. . ؟
وِشْ آخرة هذا الشقىا . . ؟
/ِ جَرِحِ‘ـَي /ِ نِدي لاحدْ يِمُرِْ وِ يِلمِسَہ
امِيّ تقول : لِمّي " جُرِوِحِڪْ " وِ إرِحَلِيّ
لاحدْ يِشُوِفہ وِ يِتحَسِسَہ ~
[ِ يُمَہ ]ِ . . !
تَعبتْ أخفِفْ مِنْ همُوِمِّي وِ تنمِلّي
[ِ يُمَہ ]ِ . . !
دخِ‘ـَيلڪْ أبي لِي حدْ يحضِنْ جَرِحِ‘ـَي وِ يَحرِسَہ
بعدِڪْ أنا , مابِقىا لِي [ِ أي ش‘ـَي ]ِ . . !
غِ‘ـَيرِْ | الحِزِنْ | , آخِذْ عَليہ وِ ياخِذْ عَلي ~
يامَا خ‘ـَذتنّي هـ [ِ الظُنوِنْ ]ِ . . !
أنا بـ حياتِڪْ وِشْ بـ ڪوِنْ
حِلمْ وِ أوِهَامْ وِ ظِنُوِنْ
أو ياترىا صعبَہ أڪُوِنْ وِاقِعْ تعيشَہ بـ [ جِ‘ـَنُوِنْ ]ِ . . !
SMS
يعنّي فِي ذمِتڪْ عَادي {ِ جُرِوِحْ قلبِي }ِ تِستفِيقْ
يعنّي عَادي يرِوُِح مِنْ قلبِي عُمِرِْ
يعنّي عَادي تِجرِحْ إحِ‘ـَساسِي الرِقيقْ
رِوِح إسألْ " نبضِي " الضَميانْ مِنڪْ
ڪِيفْ ذيڪْ الليلَہ عيَىا . . | شِ‘ـَرِيانَہ يمُرِْ
وِ إحسَاسْ مَخنُوِقْ بـ غصَہ وِ قَهرِْ
صَدقنّي ڪِلْ مَافِي المَسألَہ
حَسبتْ إنِڪْ فرِحِتّي مِنْ بعضْ [ِ ضِيقْ ]ِ . . !
الله علىا الأيامْ وِ الله عليڪْ إنتْ
دايـِمْ تقُوِلْ : إنْ النِهايہ [ِ حِ‘ـَزِينَہ ]ِ
ڪذّبتْ مِنْ هُو قال : وِ الحِينْ أيقنتْ
بأنّي وِحيد يِعيشْ وِسِ‘ـَطْ المَدينَہ
خِ‘ـَنتْ المَحبّہ وِ البَلا تقول : ماخِ‘ـَنتْ
طيّبْ تِشُوِفْ الج‘ـَرِحْ تِسمَعْ وِنينَہ . . ؟
طيّبْ عَلامِڪْ س‘ـَاڪِتٍ . . ؟ قلّي إنْ ڪِنتْ
( شخصٍ يدوِّرِ داخِ‘ـَلِہ عَنْ سِ‘ـَنينَہ )
طيّبْ جُرِوِحِ‘ـَي مِنْ لها دامِڪْ أدمنتْ
تطعنْ ! وِ تبحِرْ ، و أنا أدوِّرِ س‘ـَفينَہ
[ِ متضايقْ ]ِ . . !
إي والله إنّي متضايقْ
لوِ ڪِنتْ رِايقْ
خفُوِقي إستباحتہْ الحرِايقْ ~
وِ الحقايقْ في خفُوِقٍ أنظلَمْ
باتتْ ح‘ـَياتہ لـ [ِ العدمْ ]ِ ‘
دمعتينٍ في قلَمْ وِشْ عاد يِنفعِڪْ الندمْ . . ؟
لا شِفتنّي مِتْ ضايقْ . . }ِ
لا شِفتنّي مِتْ ضايقْ . . }
لا شِفتنّي مِتْ ضايقْ . . }
وِينڪْ أنا مِبتلِشْ في زِحمَة " طعُوِنّي "
وِرِغِمْ إنشِغَالّي بـ [ِ جرحِ‘ـِي ]ِ أسأل أشْشْشْ لُوِنِڪْ
مِحتَاجْ أسمَعْ حقيقة {ِ دنيّتِڪْ دُوِنّي }ِ
يمڪِنْ " تهُوِّنْ " علي الحَالْ مِنْ دُوِنِڪْ
إنتْ بـ [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ تحَرِضنّي علىا جِ‘ـَنوِنّي
وِما باقي فينّي عقِلْ والله مِنْ طعُوِنِڪْ
ماشِ‘ـَفتْ - منظَرْ فُرِاقٍڪْ - داخِل عِ‘ـَيونّي
مَڪتُوِبْ فيہ | . . أمُوِتْ إنْ رِاحتْ عِ‘ـَيوِنِڪْ ~
في [ِ ذمّتِڪْ ]ِ , ما وَِحشتِڪ . . ؟
وِلا طَرِالِڪْ خ‘ـَيالّي
في [ِ ذمّتڪْ ]ِ ماسَألتِي عنّي نِجُوِمْ الليالّي . . ؟
هذا إذا أنّڪْ سهرِتّي
وِلوِ إنْ قلبِڪْ يـ [ِ بالي ]ِ . . !
أمّا إنتي أيوَِهْ يا إنتي ما ڪِنّڪْ إلا ظِلالّي ~
[ِ الحقيقَہ ]ِ , ممتلّي يابنتْ ضِيقہ
الفَرِحْ مبطّي نِسَانّي وِ إبتَعدْ عنّي . . | طِرِيقہ
وِيشْشْشْ أسوِّي . . ؟
وِيشْشْشْ أسوِّي . . ؟
وِيشْشْشْ أسوِّي . . ؟
لـ جِلْ أصيِرِْ إنسَانْ صَادِقْ
لازِمْ أضحَڪْ أوِ أمثّلْ وِ أبتسِمْ وِ أقُوِلْ : {ِ رِايقْ }ِ
إنتّي شُوِفي لِڪْ " طِرِيقہ "
وِ مستِعدْ أسمَعْ كلامِڪْ
إفهمينّي وِ فهّميني / وِيشْشْشْ أسوِّي ڪلّميني
والله ياعُمرِي ( بِدونِڪْ ) ضايع وِ هَذي الحقيقَہ
يابعيدَه
إلا إلا عنْ [ِ خفُوِقي ]ِ
لِڪْ غ‘ـَلاي وِ لهفِتّي يا ڪِلْ شُوِقي
لوِ بعدتّي مابعدتّي
وِ إنتّي تجرِينْ بـ عرُِوِقي
في غِ‘ـَيابِڪْ
ڪِلْ شَي يشڪِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ
ليتْ هَذا البرِدْ جابِڪْ يُوِمْ جانّي
مِنْ مِتَىا مِحتَاجْ أدفىاّ
يا وِطنْ / يا حِضنْ منفىا
لمّني بـ [ِ حِضنڪْ ]ِ ثواني . . !
شُوِفنّي وِدّي أغفَىا
صدرِڪْ الدافّي مُُڪَانّي لوِ نِسَانّي
هَذا أنا ماقِدْ نسيتَہ
والله مِنْ أقصَاي جيتَہ وِدّي ألقىا به أمَانّي ~
ليہ لا مِنْ قِلتْ : ببعِدْ
تـ نزِرِعبّي [ِ آلف عبره ]ِ . . ؟
وِ أختِنقْ وِ أقوِلْ : أقعِدْ
- قلبي - تحفِرِْ ليہ قبره . . ؟
لا تفَڪِرِْ أنّي بقبَلْ عَنْ بعضنَا {ِ نفترق }ِ . . !
إنتْ مِثلْ الوِرِد تذبِلْ
وِ أنا / قلبي يحترِقْ ~
وِشْ تستفِيد
لاصِرِتْ عَنْ ( عينّي ) بعيِدْ
تعَالْ مرّه بسألِڪْ
ليہ إنتْ ياخلّي عنيدْ
ڪِلْ الڪَلامْ اللّي أنڪتَبْ
لاتفتِڪرِْ إنّہ عتَبْ
هذا حديثْ أرِوِاحِ‘ـنا
بعدْ المسَافہ وِ التعبْ ~
إفهمينّي خ‘ـايِفْ إنّڪْ تظلميني
وِ خ‘ـَايِفْ إنْ {ِ الحُبْ يذبلْ }ِ
وِ مثلَہ أذبلْ
ڪَلمينّي مِثلْ الأوّلْ
مانِي ناقِصْ فجأه هالشُوِقْ يتحوّلْ
إفهمينّي أنا | مِحتَاجِ‘ـَڪْ وِ أبيڪْ | . . !
وِ إنتي بسْ الله يهديِڪْ طايشَہ
ماڪِنّڪْ إلا :
حِ‘ـَلمْ ضَايِعْ في يديڪْ ماقدرِتّي تمسِڪينَہ
وِ لاقدرِتّي / . . تترڪينَہ
مُوِ ضَرِوِرِي تفهمينّي بسْ أمانَہ ديرِي بالِڪْ
أيّ لحظَہ تڪسِرِينَہ . . }ِ
أيّ لحظَہ تڪسِرِينَہ . . }ِ
أيّ لحظَہ تڪسِرِينَہ . . }ِ
مافڪرِتْ بإحسَاسِ‘ـَي وِ لا أدرِي بعدْ وِينِڪْ . . ؟
تقلِبها علىا رِاسِ‘ـَي [ِ ياشِينڪْ ]ِ ~
وِينڪْ ڪِلْ هالمدّه . . ؟
قلبي بسبّتڪْ ذايِبْ
ترىا صبِرِي وِصلْ حدّه
ڪِفايہ بسْ يا غايِبْ شِباكِڪْ تعوّدني
وِ شارِعْ بيتِڪْ وِ بيتَڪْ
ڪِذا يعنّي . . {ِ تعاندنّي عشَانّي بسْ حبّيتَڪْ
إسئلْ عنّي حارتڪُمْ إذا حبّيتْ تِسألهَا
تصدِقْ حتىا جارِتڪُمْ
تحسِبْ إنّي أغازلِهَا ‘
........... تحسِبْ إنّي أغازلِهَا ‘
........................... تحسِبْ إنّي أغازلِهَا ‘
قلّي وِخلْ إحسِاسْ{ِ قلبِڪْ }ِ علىا جَنـبْ
صحِيحْ إنِتْ " تحبّنـي" أوِ تِسـلّىا . . ؟
الحُبْ أصلاً [ِ ذنبْ ]ِ , وِ التسليَہ / . . ذنبْ
بسْ عَـاد ماهُو ڪِـلْ ذنـبٍ يخـلّىا ~
ملعُوِنْ جَدْ الحِ‘ـَزنْ إشِلُوِنْ {ِ يقسَىا }ِ . . ؟
ملعُوِنْ جَدْ الحِ‘ـَزنْ إشِلُوِنْ {ِ يقسَىا }ِ . . ؟
ملعُوِنْ جَدْ الحِ‘ـَزنْ إشِلُوِنْ {ِ يقسَىا }ِ . . ؟
عظّمْ الله آجرِْ ڪِلْ اللّي [ِ يحبّوِنْ ]ِ . . !
عظّمْ الله آجرِْ ڪِلْ اللّي [ِ يحبّوِنْ ]ِ . . !
عظّمْ الله آجرِْ ڪِلْ اللّي [ِ يحبّوِنْ ]ِ . . !
تجي نصيح ولا اشرايڪ [ِ نموت ]ِ . . ؟
صُوِتّي تلعثَمْ داخلّي , ڪأنْ فينّي {ِ آلفْ ناي }ِ . . !
حِ‘ـَسْ مرّه في وِجُوِدّي يا [ِ يَهُوِدّي ]ِ . . !
يِرِضِيڪْ يَعنّي نِمُوِتْ , { وِننتهِّي بدرِّي }ِ . . ؟
شِفْ هَـ [ِ الزِوِايا ]ِ وِ الأماڪنْ
وِ الرِيَاضْ مِنْ شَرِقها لـ غَرِبها وِ بڪُبرِها
ما عادْ لِي فيها مُڪانْ
وِ بترْڪِڪْ فِيها وِ بدُونِي
مِثلْ ما ترِڪتني فِيِها وِ بدُوِنِڪْ
يِِمَڪِنْ تِحسْ بِـ [ِ هالآلمْ ]ِ
اللّي طَعنْ قلبي وِ سِڪِنْ
بـ {ِ دَاخِلْ أَعمَاقي }ِ وِ ذبحنّي
يَالله قُووومْ
يڪفِي / سَبعْ شِهُوِرِ نُووومْ . . !
ياللهْ ياجدِّي طَلبتِڪْ قُوِمْ علِّمْ هَـ {ِ الهُمُومْ }ِ . . !
إنْ مُوتِڪْ مُوِ حَقيقَہ وِ إنْ هذَا ڪَانْ نُومْ
قبِلْ 8 شهُوِرِ أوِ أڪثَرِْ يقُوِلّي :
تِستَاهلّينْ أڪثّرِْ مِنْ الحُبْ . . !
وِ أنا / ماشِفتْ حتىا بعضْ مِنّہ
هـ الحُبْ وِينَہ . . ؟
قلّي وينَہ . . ؟ وِ كيفْ أكثِرِه . . ؟
آذڪِرِْ ڪِنتْ أنا ( دنّيا ) جِسدها إنِتْ
بعد ما غِبتْ عَنْ ( دنّياڪ ) مِنْ هُوِ سِڪنّها . . ؟
تدري وش ڪَانوا يقوِلوِا : من وِرانا عنَنا
قالوا : إنْ حٍنا - اختلفنا معْ بعضنَا - وِ أننا
مابقينا مِثلْ الأوِّل مابقينا " عَاشقِينْ "
إرِجَع أبغاهُمْ يموِتوِا ياحبيبي منَنا
مافيہ حاجَہ علىا الدنّيا تصبّرني
ياخِ‘ـَي مللْ هـ [ِ الحياة ]ِ وِ ضَايقَہ فينّي
أنا ضحيّة غرِامِڪْ قُوِم دبّرِني
شِفْ لي بدالڪْ / حبيبٍ مايخلينّي
ڪِلنْ إذا آشتَاقْ لـ {ِ ح‘ـَبيبہ }ِ وِصلَہ
وِ إذا حَبيبك : تحتْ الترِابْ وِ شلُوِنْ
حدتنّي أقدارِي عَنْ " البُعدْ عنَہ "
وِ لا وِفِي مَاهُو مِنْ اللي يخُوِنوِنْ
هَمْ وِ خِ‘ـَيانة وِقتْ وِ مڪَابِرِ [ِ أحزِانْ ]ِ تجمعُوِا فينّي وِ أنا / صغِيرِْ توِّي
أبي مِنڪْ / طلَبْ وِاحِد
بسْ عطنّي مِنْ " قلبِڪْ " حَنانْ
وِ لاضَاقتْ الدنّيا بي , حِسْ . . !
وِ لاضَاقتْ الدنّيا بي , حِسْ . . !
وِ لاضَاقتْ الدنّيا بي , حِسْ . . !
بسسس . . !
مخ‘ـَرجْ :
[ِ أعتِرِفْ لِڪْ ]ِ . . !
ياح‘ـَياتي الح‘ـَياه بعدِڪْ مَليئَہ بـ الأسىا
وِ إحِتمَالْ النَعشْ وِ أڪفَانْ الأمانّي
في مَماتّي . . {ِ ڪِلْ شّي ذِقتَہ
صِ‘ـَبرِتْ ‘
إلا " بُعدِڪْ " إنتشَلنّي جثةٍ ثماً رِمانّي
آآآآآآآه مِنّہ ما تَرِڪنّي . . }ِ
آآآآآآآه مِنّہ ما تَرِڪنّي . . }ِ
آآآآآآآه مِنّہ ما تَرِڪنّي . . }