عمرك سمعت بحي ويحاكي الميت

موسى المشعان من هوا موسى المشعان من يستطيع الإجابه مابكم لا تردون موسى المشعان هو ذلك الأنسان ..الرائع الذي يملك اصدق وانبل الأحاسيس كم هي رائعه تلك القصيده وهي تنقلنا الى تلك الحديقه الغناء والى تلك الأشجار الوارفة الظلال نعم إنها شلالات الأبداع التي تسقينا اعذب المياه النقيه من جمال وروعة الحرف وقوة المعنى على أبواب العناوين المفقودة الأثر يكون وقع الحرف شديد الرجع على آذان السطور الممتدّة حتّى أعمق النبض قرأت هنا الكثير وتأمّلت أكثر لحرفك الجميل عندما أقرأت رحلتك في الأحلام فأن الحلم يمزق عباءة الظلم لينصب خيمة الانتظار على قارعة الآمال لا اعرف لماذا تبحر فينا الأحلام إلى ما وراء الكون هناك خلف الغيوم نعيشها وكأننا نعيش واقع ملموس نظل نحلم ونرتب الأدوار كم نشاء فهناك نتخيل من نحب نقف بين أحضانه نبحر بعينيه نسمع همسه نتلذذ بلمساته ابو محمد اعذرني اخي لتواضع ردي وخجل قلمي الذي الجمته كلمات قصيدتك الصمت موسى المشعان لاحرمني الله هذا التواجد لك تحيتي وتقديري ملاحظه ( الجـــوق هــو الأهمال والتعالي والصد وحب الذات)