
كلما أثقلتني الهموم
أمسك قلمي و أفرغ على صفحاتي
مالم يستطع تحمله قلبي
ما أقساني ...
فاعذريني أيتها الكمات
أعلم أن شكواي الدائمة تثقل كاهلك
و لكني لم أجد من في مثل إخلاصك
لاشكو له قسوة الحياة
و لافرّغ حزني داخله
فلا يهمني إن نطقت أم لا
بل كل ما يهمني إحساسك
فإن مللت منّي سيقتلني الصمت..
خيال انثى