اقول
لـ الشبـاك : مشتاق له حيل والريـح تصرخ :
بس .. لا عاد تطريه وابرك بـ وجه الباب
وحروفي تسيل ويصد عني يقول : للحين تبغيه ؟!
كم يوم
مر وما بقي بـ خـافقي حيل
[ ذبت انتظار ]
وما اذبحتني سوى : ليه ؟
عديت فوق اسبوع
والحزن إكليل
ولو مت .. [ وعدك لي ] ..
لْـ منهو توفّيه ؟