ماًَُِهو المًٌَُِغًٌَُِزًٌَُِى لإبٌُِتًَِسامٌَُِة الطًَُِفلًٌَُِ.!!!
أثبتت الأبحاث العلمية أن لإبتسامة الطفل الرضيع معنى ومغزى
والتي تم تقسيمها إلى ثلاث نوعيات:
اًٌَُِلإبتسًَِامٌَُِه الأنطًَُِباعًٌَُِيهًٌَُِ
وهي التي ترتسم على وجه الرضيع مع أولى مراحل عمره
حتى قبل أن يبلغ يومه الثالث أو الرابع ،
وتستمر معه طوال الشهر الأول من مولده ،
وتكون في صورة "شبه ابتسامه" وكأنه يشاور عقله
لكنها تكون في الحقيقه مقدمه للأبتسامه العريضه
التي ترتسم على ملامح وجهه الطفولي فيما بعد
وهذه الإبتسامه الأنطباعيه تنير وجه الطفل دائماَ
عندما يتعرض لسماع طبقة صوت عاليه من المداعبه
أو خرير ماء أو أي سائل
الإٌَُِبتًَِسٌَُِامًَُِه العًٌَُِامهًَُِ
وهي تبدأ في الظهور بعد أربعة أسابيع
وتستمر لفتره أطول وعادة مايصاحبها
تعبير المرح الذي يشع من عينيه
بالإضافه إلى بريق خاص
كما أنها تظهر عندما يرى الطفل أي وجه بشري
يطل عليه بابتسامه
وعادة ما يعتقد الوالدان في هذه المرحله
أن الطفل يخصهم بالأبتسامات العريضه ، لأنه يعرفهما ،
ولكنه في الحقيقه في تلك المرحله العمريه يبتسم لكل
شخص يقترب منه ويحاول مداعبته
الإبتًَُِساًَِمهًَُِ الخًَُِاصًَُِه
وهذه الإبتسامه تبدأ في أي وقت مابين
خمسه إلى سبعة أشهر ، وهي تماثل الإبتسامه العامه
إلا إنها لا تكون إلا للأهل والمعارف المقربين فحسب
حيث تكون للإبتسامه في هذا السن معنى
فهي تحيه خاصه وشخصيه ويكون لها أثر رائع
على نفس الأم والأب
فهو يبتسم وقد يضحك لأنه يعرفهما ،
أما إذا لم يرق له الزائر
فأنه يدير وجهه ويبدأ في الصراخ
.
.
.
.
.
اختكمـ:فيني دلع نادر...