فضـ فضـ ،، ـة خيال انثى]

،.، ، وجه الشبه بين تناهيد الوله وبين تنهيده واخرى
كلاهما نابع ٌ من القلب ولكن هناك تنهيده ذات سلاسه
ترمق الأخرى بعين الشفقه تلك التنهيده التي أخر محطاتها
حشرجه بين الاضلع!! ورجفه قلب كـ رقص عصفورٍ مذبوح
على أغصان الروح !! . عند وصول تلك التنهيده مطار الألم
يعصف بها تيار الغربه .. مابين أهات مرويه بدم الغدر مبلله

 

 

 

 

بعد موت المشاعـر
تجتمع كل الحواس للعزاء

وتتسابق لتحضى بـ لذة الحزن
بـ لسعة الفراق و وهج الضياع
قامعه بين فوضى أحدثتها
ثورة الحواس.!
تتسلل العين بنظرة مسروقهتحت الرداء الليلكي لغروب شمس هذا الاثير

 

 

 

 

الى كل سهم غرس بجسدي المنهك
هل تعتقدين ياشمس أثيري .. أن غداً أجمل؟
ويقحم الرمش الجارح.. نفسه متسائلاً!
هل بعد انتفاض الدموع .. وجع مسموم
هل سأتعلم العوم أو دمعة حارقه كفيله بإغراقي
في بركان الشوق.. أم بركان الغدر..أم .. الحزن

نزولاً.. نزولاً عندما يلمس الدمع وجناة الربيع.!
ويستنشقها أنف طليع بأن لكل شعور رائحه تقوده
من المجهولـ..!

نزولاً نزولأ لـ أعمق الاعماق
لذلك الشعور الحي المترسب على كريات دمي
الممزوج بـ بروتوبلازم جسدي
جزء لا يتجزء من كياني
!!

 

 

 

 

يا رب أيوب قد أعيا به الداء
في غربة دونما مال ولا سكن
يدعوك في الدجن
يدعوك في
ظلموت الموت أعباء
ناء الفؤاد بها فارحمه إن هتفا.

 

 

 

 

يااااارب أهدني

 

 

 

 

..

آبكـتني قسآوتُكَ .. وآتعبتني نظرآتُكَ ..!

رُبمآ كآن الحق معك ..!

ورُبمآ كآن معي الحق فيما قلتُه ..!


لكـن .. لآيهمّ ..


فـ آنْتَ .. مآلكي .. وَمعلمّي .. !
وانا تلميذُتُكْ ..!


آفعل مآشئت بي ../ وتفننّ بـ تدريبي ../ وتلذذ بـ تعذيبي ..!


بـ آنتظآركِ ..*_*

 

 

 

 

في خاطري’’

رغبة بالبوح والأفصاح

عن مشاعري لكـ ملآكي..

ولاكن حيائي يجبرني لنهاية سكوتي..

 

 

 

 

عندما ... تعزف على مسامعي ...
مقطوعه .. صوتك الحنون
ويغدو قلبي لحبك .. مكنون
آآه ...
مااروع ... عالمك .....
ومااحلى الجنون !!؟

 

 

 

 

كل الشكر والاحترام والتقدير...

لكل من مر ووضع بصمته هناا...

 

 

 

 

لآ تعآتبيني .. على الـ قسوة ..!

لآتسآليني عن آسبآبي ..!


..


آحلف لك بربي .. قسوتي مآجت كذآ فجآة ..!