غزل فاحش لحبيبتي

السلام عليكم ورحمتة اللة وبركاتة
قضيت معها اجمل ايام حياتي كانت حياة مليئة بالود والحنان..والعطف والتخنان..فكم تحملت أخطائها وكم تحملت أخطائي وكم من ليلة قضيناها سويا نتداعب فيهاونتسامر..كانت حبيبتي وعشيقتي بيضاء اللون وتمتلك وجها حسنا خلابا يفتن من راهاا وكنت عندما أشعر بالبرد أغمس يدي...((في الرديتر)).

وكم قيل دوام الحال من المحال فقد شاء اللة أن يكون الفراق بيننا
قبل اربع سنوات تقريبا بسبب ظروف عائلية ولكن حبها بالقلب باقي ولكن .....







في يوم الخميس الماضي شاهدتها ولسان حالي يقول

لقيتها ليتني ماكنت ألقاها ..... تمشي وقد أقثل الكربون ممشاها
أزياقها رثة والجنط حافية ...... وذراعتها محتاجة وزنا يوازيها

أظنكم عرفتم من هي حبيبتي وعشيقتي أنها المازدا البيضاء موديل83 التي تعلمت عليها القيادة وكان يقودها مصري في حي البطحاء فوا حسرة على العز والدلال التي كانت تعيشة معي فقد كانت أهتم فيها أكثر من نفسي....والسبب العائلي الذي فرق بيننا أنا أخي اشترى سيار وأعطاني سيارتة ..وبعتها مرغما وقلبي يتقطع حسرة هذي قصتي مع حبيبتي... وأقول لمن كان لدية حبيبة عظ على حبيبتك بالنواجذولاتفرط فية كما فرطت فيها انا

اعجبتن ونقلتة لكم وغيرت بلموضوع عشان الي عندة حب استطلاع هههههههههه