|
<font face"Tahoma"> |
الـبـارحـه مـــن بـعــد فـــرق تنـاقـيـبفـكــرت بالـدنـيـا الـيــا راس مـشــاب |
وسجيـت سـجـه طــول خــط الانابـيـبونظمت في شكـل البحرعقـد الانسـاب |
وطقيت باب القـاف جانـي علـى ااايـبفي صدرها والعجـز واقـف علـى البـاب |
قـال ابشـر بفزعـه انـا أاعيـن وأاجـيـبافـتـح لــك المغـفـل وأفـوتـك ســرداب |
واركـبـك واصـعـد بــك لـفـوق وتـغـيـبوتشوف كل الـي هلكـه هالزمـن شـاب |
لازيـفـتــبــه عــاثــيــات الـشـوائــيــبولايحتـكـر بـالـغـش واسـلــوب لـعــاب |
تسَـيـد الافـكــار مـــن حـلــو تـركـيـبان تبـلـغ المقـصـد بـمـن سمعـهـا تــاب |
تمسـكـت فيـنـي وانــا بطيبـهـا اطـيـبوهبـت علـي مــن الـهـواء هــب غــلاب |
تلفـح علـى شـانـي بيديـهـا الخطاطـيـبوعشقتـهـا عـشـق المـهـاجـر لـلـتـراب |
وزفـيـتــا بــيــن الـنـجــوم بـجـلالـيــبوغـار القمـر مـن شافهـا ترفـع النقـاب |
تسلـطـت فـــي سـافــلات الـهـراديـبالـلـي عـلـى ماقـيـل ماتثـمـن حـسـاب |
وشـعـاد كـنـت مـعـرب الـجـد تـعـريـبوازيـتـنـي وقـــتٍ تـشـرفـت الالـقــاب |
وسويـت ربعـك فـوق ربعـي مهـو عيـبوبمجلـسـك لاقـلـت ارجـــال واجـنــاب |
دام الـمـجــال لـلـســواف مـنـاشـيــبلاتنـكـر الـلـي كــن اظـافــره مـخــلاب |
من عقبنـا راحـت علـى السبـع والذيـبوبايـامـنـا تـشـبـع الـذيـابـه والاســبــاع |
ولا قـسـمـوا حـــق القـبـايـل بـتـرتـيـبحـنـا لـنـا تقسـيـم الاسـبـاب لاسـبــاب |
اليانـزلـنـا فــــوق هــــاك الـمـراقـيـباجبالنـا تشـرف عـلـى روس الاهـضـاب |
نمـشـي وكـنـا فــوق الاريـــأ رواقـيــبندعس علـى العسـرات ونقـط الارقـاب |
ونرافـق اهـل الطيـب ونسابـق الطـيـببالـجـار والـلـي جــاور الـجـار مـاخــاب |
عــدونــا لاطــــاح مــافـــاد تـطـبـيــبوعـيـونـنـا لـلــجــار واسـيـوفـنـااهـداب |
والمجد حضَـوه فـي عصـر وايـل كليـبوالزيـر طعـان الـعـدا سـقـم الاعـطـاب |
ربـعـي بـنـي وايــل سـمـوم اللـواهـيـبالـلـي عــدوا عيـنـك يفـتـح لـهـم بـــاب |
فـي ضــل حـكـام الـعـرب والمعـازيـباللـي مشـوا بالشـرع تطبـيـق الاكـتـاب |
عـاش المليـك انسـان محـبـوبٍ حبـيـبالله يـجـزيــه الــرضـــاء اجــروثـــواب |
حـازم قـوي البـاس مــروي المغالـيـبامـحـنـكٍ صــــارم الــيــا قــلــت أدأب |
فـي حكمتـه يخضـع مـن بـحـوج تـأديـبيضـرب علـى الكايـد ويقـتـص الارهــاب |
والله والــلــي يـدحـرالـشـك والــريــبمـااكــنــه الاطــاهـــرٍ طـهـرمــحــراب |
وانشد على اهل الطيب غصب مهوطيبالطـيـب منـهـو جاورالـطـيـب وطـــاب |
مــن العبـدلـي للسـالـمـي للنويـصـيـبرفـرف علـم لكويـت بسهـول وهضـاب |
أل صـبــاح وكــــان لـلـعـلـم تـرقـيــبويـلان مـن ويـلان مـن سـاس الانجـاب |
والـقـول لاصـارلـهـل الـقــول تنـقـيـبعنـد الخليـفـه لانطـلـق علمـهـم صــاب |
حكـام مـن جـاهـم لـقـاء كــل ترحـيـبياطيـبـهـم مـــع انـهــم نـــار وشـهــاب |
سـادوا بهـا البحـريـن السـيـب للسـيـبوالقـاع مـن نقـع الدمـاء كنهـا خـضـاب |
عــيــال وايــــل مـادخـلـهـم اجـانـيــبصـقـور جــد ولا دخــل فـيـهـم غـــراب |
والشيـخ بـن هـذال مـي شيخـتـه جـيـبلا يــطـــرد الـدنــيــاء ولادورالـلــقــاب |
سقـم العـداء كـفـه شنـيـع المضـاريـباخـــوان بـتــلا مـرهـبـة كـــل مـرتــاب |
وان صوتـوا يـاهـل الـكـرم والمواجـيـبيتلـون لابـن مهيـد مــن كــل الاقـطـاب |
مبطـي يـومٍ الـلاش مخمـر علـى خيـبمقحم يـزف الصـوت والشمـس بغيـاب |
والشيـخ بـن شـعـلان والايــدا والهـديـبوساجـر مـع الطيـار وعـقـاب وحـجـاب |
ربـعــي كـثـيـر ولاتحصـيـهـم مكـاتـيـبوالنـعـم فــي كــل القبـايـل والانـسـاب |
</font> |
|