
قال تعالى ( كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون. وبالأسحار هم يستغفرون ) الذاريات 17 – 18
إذا ما الليـل أقبـل كابدوه فيسفـر عنهـم وهم ركوع
أطار الخوف نومهـم فقاموا وأهل الأمن في الدنيا هجوع
لهم تحت الظلام وهم ركوع أنين منـه تنفرج الضلـوع
وصدق الله ( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون.فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ) السجدة 16/17 .
نسأل الله التوفيق لقيام الليل وعمل الصالحات وحسن الختام .
قصه مؤلمه ومعبره ومفيده
أين من ابتعدو عن دينهم ليروا
ابو لافي سلمت وسلم لنا تواجدك الطيب
لك تحيتي وتقديري