
تبعت تلك الأثار
وطال مسيري ورائها
وأنا متلهفه لرئيه ذالك الشاب مره أخرى
ولكن هذه الأثار أخذتني ودون أن أشعرالى صحراء خاليه .....
وإذا بصوت ينادي....
صوت هادى.....وحزين
لما لحقتي بي ....
فأجبت والدمع ينهمر من عيني
وأطرافي ترتجف هل هو خوف؟؟أم هي ورود الأمل!!
لأني أحببتك
فقال هذا الصوت وهو يرتعش
انا لا أستطيع أن أحب وأبادلك نفس الشعور
الله على الاحساس
اسمحيلي ان ابدي اعجابي بخاطرتك الرائعه
والخيال الواسع
شكرآ من قلب
ودي لك