
حِين تعادُ على خاطري العِبارات ..
فلا تجِدُ سوى العَبرات..
إنعكست أنوار تلك العِبرات ..
لِ ترسمَ دموعاً تلألأت في ظُلمةِ الليل..
على خدي كـ شمعات..
ذِكرياتٌ قاسية ..تمرُ على ناظري فلا أتحمّل رؤيتها..
تبحثُ عن بلسماً يشفي الجِراح ..
فلا تجِدُ سِوى خواطرٌ مزجتُها بِ ملوحةِ دموعٍ حارِقة..
رُغم قسوةِ الذكريات..
يبقى الوفاءُ يزين تِلك الدمعات..
ليعيش قلـ
ـبي كما عاش (شامِخاً)..
بعيداً عن آلآم حُبٍ وآهات..