
يـا رب طمنـِّي علـى غالي غَـاب
إبطى و أنا اللّي مـا أتحمّـل غيابـه
في غيبته ما شفـت راحة و لا طَـاب
لي في حياتـي شـئ كلـش تشَابـه
هو مطلبَي من دنيتي أغلـى الأحبَـاب
و هو ضحكتي جعلَـي فـِداه بشبابـه
و أن كنت ابكـتب حِزني اليوم بكتَـاب
بكَتب له العنـوان دمَعـة غيابـهـ