
لم أجلس يوماً على شاطئ البحر إلا وأحسست بإلحاح الحرف ، ولهث الكلمات .هذه القصيدة أعجبتني جداً لأنها حكت مالم نستطع معرفته
عن شوق ووجد الشاعر ابن عريفج لما يعانيه من سهوم الحب والوجد
القاتله التي غرست في صدره من محبوبته التي يعنيها بقصيدته
ابدعت اخي معيض وتميزت بهذا الطرح المعبر لتلك القصيده التي
يكفي القارئ الأطلاع عليها لأن حروفها تفسر مضمونها
لك تحيتي وتقديري