خالد جليدان
قرأت هذا الطرح الأكثر من رائع ومميز
لفتات تقشعر لها الأبدان
وتصحو بها القلوب الغافلة عن أعظم حب وعاطفة وشجون وتضحية
عرفها التاريخ ( بعد حب الله ورسوله عليه الصلاة والسلام )
( جاء رجل أعرابي إلى رسول الله صلى الله علية وسلم فقال له يا رسول الله لقد حججت بأمي من بلاد الشام إلى الحجاز ماشيا وهي على كتفي فهل أوفيتها حقها فرد سيد أهل الأرض والسماء فقال والذي بعثني بالحق لم توفيها طلقة من طلقات الولادة )
فلننظر أخواني المسافة التي حج بها هذا الأعرابي وما هو المقابل أنه لم يوفي أجر طلقة من طلقات الولادة
تأكدوا جميعا ( اللي ما فيه خير لأمه ما فيه خير للناس )
تقبل مروري واحترامي وتقديري