
يـا وجـد حـال الشّاعـر و يمّـه وابــاه
وجـود مـن هــاوش لـخـوه وصـايـده
للّـي أتمنـى أعيـش و أتوفّـى معـاه
حـتّـى فعـيـده مـــا قـــدرت أعـايــده
الـحـزن طـاقــة لـلـدّعـاه و الـطّـغـاه
وأنــا طلـعـت مــن الـجـروح بفـايـده
أن لم تزد شيئاً على هذي الحياه..؟
فتـأكـد أنــك أنـــت.. حـاجــة زايـــده