معلومات العضو
عدد النقاط : 10
فتصير له عادة ، فلا يستقبح من نفسهِ رؤية الناس له كلهم ، ولا كلامهم فيه. وهذا عند أرباب الفسوق هو غاية التهتُكِ وتمام اللذة ، حتى يفتخر أحدًهم بالمعصية ، ويحدِث بها من لم يعلم أنه عملهَا بارك الله فيك أخي فهد اللهم أذقنا لذة طاعتك
لا الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين