
أقبلـت مثـل الـفــرس لاسمعــت
طبــول الحـرابــه
مقتفيها لليـلٍ أسـود والنجــوم
يفرقنــه
النهـار إيمـر ويعـدي وليلــه
فـي عقابــه
النحــر صبحٍ تجـلا والجـدايـل
كنهن انـه
مخمـلٍ ينلـف فـوق الجيــد الأتلــع
بالنيـابــه
عـن سلاسيــل الذهــب والمـاس
خـوف يجـرحنــه