
ما سرده عنا قلمك هنا
انما هو واقع الحال الذي أصبح
تسود فيه الفتن و كثرة الملاهي
حتى أصبحنا نرى ونسمع مثل تلك
الغرائب التي يستنكرها ديننا الحنيف
ولايقبلها قلب أي مؤمن محب لله ورسوله صلى الله عليه وسلم
جزاك المولى خيرا وثبت لك الاجر والثواب
وجعلنا الله وإياكم وسائر المسلمين ممن لاخوف عليهم ولاهم يحزنون