لا نختلف أن هذه المشكلة قائمة بل قل هي ظاهرة في بعض المجمعات السكنية الخاصة بالفتيات .
و أنا هنا لست في صدد ذكر القصص و الحوادث التي تؤكد ما أقول إذ أن بعضها يصيب بالغثيان .
وهي مشكلة ليست جديدة على المجتمع و لها آثار سلبية يعلمها كل من له أدنى صلة بالجتمع النسائي وجهة نظري بهذا الكلام هو ان اول شي هو
اولآ /التلفزيون لانه يعرض بعض المسلسلات والافلام اللي تذكر فيها الشذوذ او تحث عليه

ثانيا الفراغ

ثالثا ضعف من ناحية الدين

رابعآ/الفراغ . وان قصد به جميع أنواع الفراغ و على رأسه الفراغ الروحي .

خامسآ // فقد لغة الحوار بين الفتاة و أمها .

سادسآ // الفراغ العاطفي الذي هو سبب لكثير من أنحراف الفتايات .

سابعآ // التقليد .أو الغيرة .

فهذه أسباب أرى أنها لها تأثير بالغ للوقوع في ذلك المستنقع .


الحل
==المراقبه الخفيه من الاهل للابناء من ناحية مايناظرونه في التلفزيون

==وسد الفراغ بالعمل الصالح بالتسبيح بقراءة القران او قراءة ماينفع
== فشغل الفتاة بالنافع والمفيد يكون حل .

==إيجاد لغة حوار بينها و بين من هم حولها.

==محاولة مراقبة مشاهداتها للقنوات الفضائية .

==لا يمنع أن يكون هناك ( تحسس ) لبعض أمورها لمعرفة تغيراتها .

فكل هذا و ما يراه المربي ناجع لعلاج الأمر حسب شخصية الشخص الذي أمامه يؤدي لنتائج طيبة إن شاء الله .

و أخيراً أقول هذا ليس نهاية المطاف .


شاكر لك اخي رعد هذا الطرح المميز

لك تحيتي وتقديري