
يـا طعـنـةٍ خلتـنـي انـسـى مــن سبايبـهـا .. طعـونـي
يـا جـرح مالـه طـبّ حتـى لـو أقـول:- اليـوم طـبْـت
البارحـه والله يـكـون بـعـون احاسيـسـي .. وعـونـي
أحــاول اهــرب مــن عمايلـهـم ولـكـن مــا هـربْــت
ما كنت احسّ انـي أنـا أنـا .. وهـذا الكـون .. كونـي
أمُـرّ فـي حالـة ضيـاع .. وشـبـه غيبـوبـه .. وكـبْـت