
ولي فؤداً اذ طال العذاب به
هام اشتياقاً الى لقيا معذبه
يا فيروز
صوتك الشجي
يأخذني معه لعالماً بعيد كُل البعد عن واقعي
...::..::..::..::..
وكنت وعدتني ياقلب اني
اذ ماتهت عن ليلى تتوب
فــ ها انا تائباٌ عن حُب ليلى
فمالك كٌل ماذكرت تتوه
تبكي على الدنيا
وما من معشر جمعتهم الدنيا فلم يتفرقوا
وعذلت اهل العشق حتى ذقته
وعجبت كيف يموت من لا يعشق
ويا فيروز اساطيرك جعلت مني أنثى مجنونه
تعيش معك احساساً ومع عالمها جسداً
وتناقض كبير ما بين الاثنين
صراع
ثم صراع
ثم
صراع
حتى يهلك جسدي النحيل
وينتصر احساسي المُجند بصوتك