
أنا زعلان منك حيل و شايل لك بقلبي عتاب..
و أتمنى تحملني مثل ما أتحمل عتابك..
ترى بعض الصراحه جرح و ثقل و نرفزة أعصاب..
أبي تسمع كلامي زين و تمسك زين أعصابك..
تعاهدنا أنا و إنته على إنا نكون أحباب..
و أحبابك هم أحبابي و أحبابي هم أحبابك..
وش اللي غيرك فجأه تكلم و إذكر الأسباب !!
أنا بسمع كلامك زين و بسمع زين أسبابك..
رغم كل الخطأ منك في وجهك ما قفلت الباب..
و يوم أخطيت في حقك قفلت في وجهي أبوابك..
رخصت الغالي لعيونك حنيت لخاطرك أرقاب..
رضيت أحنيها أرقابي ولا تحنيها أرقابك..
كفايه تمتحني هم و خل من ذم فيني و عاب..
ترى من عاب في غيرك ولو طال الزمن ~ عابك..
ولا تفكر في يوم أنساك أو يشغلني عنك غياب..
أنا أتنفسك ~ أهواك / و فيك ( أموت و أحيا بك )..
أنا ما أشوف أحد غيرك جميل بفتنته جذاب..
أنا إعجابي فيك ( أعمى ) يفوق إعجاب إعجابك..
أنا مهما قسى قلبي بكلمه منك أحسه ~ ذآآآآآآآب..
أنا من زود عشقي لك عشقت العطر في ثيابك..
أنا ياليت مغرم فيك ( أنا كلي في غرامك شاب )..
أحسك جزء من روحي ولا أتحمل أبد غيابك..
ولا قد طاب لي جرحك ولو جرحي لذاتك طاب..
عجزت أقدر أشوف الدمع بلل أطراف أهدابك..
ولكن كل شي إلا جزاة الصد بالترحاب..
إذا صديت ترحابي ترى بأصد ترحابك..
ولاني مرتضي ذلي ولو كان الهوى غلاب..
إذا ما كنت راضي بي حشى لا يمكن أرضى بك..
ولاني قادر أتحمل عشانك غرست الأنياب..
أنا كلي غدى مجروح من غرسات أنيابك..
تجافيني ولا همك ولا تحسب لي أي حساب !!
و أنا من زود عشقي لك أصونك و أحسب حسابك..
ألا يا قسوة الصدمه تجيني منك الأصواب..
و أنا اللي كنت أقول الجرح إذا ما صابني صابك..
أمانه قول وش بقيت للعـذال و الأغراب !!
إذا هذا معي طبعك أجل وش حال أغرابك ؟؟
تمرد كان يحلى لك تعيب في طيبتي و تغتاب..
ولكني ترى أكبر من إني يوم أغتابك..
حقيقه إكتشفت إنك ( سخيف بطبعك الكذاب )..
و إني كنت لك لعبه سخيفه تشبه ألعابك..
أنا عيبي غبي طيب و ظني فيك والله خاب..
ولا قد كنت أتوقع تجافي يوم أصحابك..
أنا جيتك بطيب الطيب و فيك الطيب أبد ما جاب..
أبي تعذرني على القسوه لأن الطيب ما جابك..