|
|
الحُب أنتي درّته وبحورهوجواهره واْلماسه المنثوره |
أنتي لحبي رحلته والغايهوفي لب جوفه صورةٍ محفوره |
ياسيّدة عرش الحلا والرقهياأرض قلبي بالغلا ممطوره |
إذا غنجتي وانتثر ورد اسميمات الغنج في فاتنات شتوره |
وان سلهمت عينك برمش ناعسضجّ الرمد في خُضرة المنصوره |
والخدّ متورّط¸â‚¬معاه المغربضيّع حَمَارْه واستفزّ شعوره |
ورمشك يوم انّه بسّْ شايف حالهيحقّ له ليه البشر مقهوره؟ |
وخاتم سْليمان إنرسم في فمّكوشفايفك فصّه وشهد زهوره |
كنّ العسل ذايب على مبسمهنمن جمر ورّطهن بواهج نوره |
وفي دايرة وجهك يتوه الهاويوالبدر يخجل من بياض نحوره |
لا من مشيتي ياحلاة المشيهكأن تحتك كاسة مكسوره |
كل الشوارع تحتفل لاجيتيوتقبل أقدامك وهي معذوره |
وإذا وقفتي والبني من حولكشفت المرديان جانب المعموره |
ماكنت أظن أنك سكنتي روحيحتى رفعت الكلمه المجروره |
وقمت أحْطْب ضلوعي وباقي جرحيوأشعل بها لاجلك فتيلة سوره |
وحيرت تحليلي ووصفةط¸â‚¬بيوماتت أمامي خبرة الدكتوره |
بس الصراحه ماخبرت بوقتيفتاه مثلك ماهي بمغروره |
ومازلتي بقلبي جواهر ماسهوارضية أرضه بالغلا ممطوره |
|