الشاعرة هجير
قصيدة ما تباهى الا خيالك
من متى كان الشغف ما ينثرك في أسئله
من متى هاالوجد يخلق من تباريحي اجابه
من متى هذا الوله ما فز لك لين أجهله
من متى فيني الجوى يحتار بك ياللغرابه
من متى هالعشق يطفي بالحشا ما يشعله
من متى هالشوق لوّح من بعيد وجر مابه
يوم خبّيت المشاعر داخلي ,, شي أحمله
"عيدك مبارك " وعيدي ما يرق الا صبابه
ما بقى لك من تهاني العيد قول ٍٍتنهله؟؟
يكفي انك في عيوني تلمح شعور المهابه
طايعن ربك , عزيز, والمعاني تجّمله
من متى في الجفن هجعة لابةٍ..مسرى للابه
غير جفنك لا تسّهد ,, وان تباهت أخيله ,,
ما تباهى الا خيالك بينهم .. لا ما تشابه
من متى والا متى بس جيت وقطافك وله
يكفي اني قلت عيدك تبتهج لجله سحابه