
هلا ب تلويحة الفرقا يا حسادي .. أهّلي بالوداع ولو أرددّها =ترى ( من لا يوّدك ) من قبل قيلت ولكن تطوي الديجور كله طي
حرام الليل يتسّهد على (من لا) أجّر الروح ل غياب ٍ تنهّدها =كذا ( من لا يوّدك ) جرح متهاوي مابين ضلوعي الولهى وبين الغي
تعيث ب مدمعي ما دثّر إلا بي ,, نوايا الريح للغيمه .... تبدّدها =تمادى الدمع بأهدابي إذا يذخر بقايا الدرب لأنفاس الليال شوي
مهاوي الحزن ذي أغوارها فيني , ولو ناض العنا من بارقٍ شدّها =على متنه يخاويها صدى الورقا تصادح به : ألا يا ليل وادي " لي "
تعبت أسأل مزانيف المزن حتى, يعّج النور من ندها إلى ندها =يعاذل بردها السافر و تحيا به ,, تجّلى من تباريح المظامي شي
تعبت أشتّت أحلامي على بابي وترتاب الظلال اللي أهدهدها =ولا يفرق بعيني شتاتها لكن , تموت أوراقها الغضة وهي ف يدي
يا هي ( نفس ٍ تبيعك ) جردّت نفس ٍ على صدق الوله يوم ٍ تجّردها =يضّج الطلع من موتة تويجاته ,, وهي بعروقها الصفرا ,, تناجي الفي
صباحك يا التويجه تذوي بظلي ,, عزمت جفافها و اندس فدفدها =مابين الاصفرار اللي تزاهم به و حّزات النوى تروي السوالف ري
غريبه والبعاد ان صار يرويها ,, إذا كل الثوان, تبعثرت ضدها =إذا صار الدجى ينساب من طيفه إذا كل الطيوف أشباه عرق ٍ حي
هلا ب تلويحة الفرقا إلى أقصاها أمّد أسفار ذاكرتي ولا أمّدها =أمّد بخطوتي غربه ولا أمدّها , ونا في حيرة المطعون قلبي عي
و أقول بخاطري ( فرقاه ) يا حال ٍ ,, خذلت الأمنيات ولا تعدّدها =أخاف اللي شعل تسهيدة البارح , يشب الشوق ما شب الحنايا ضي
غدا لي يوم و أتعّذر من عتابي , بعيني نظرة ٍ جالت ونا أردها=ترى ( من لا يوّدك ) من قبل قيلت ولكن تطوي الديجور كله طي :
( من لا يودك فأسعد الوقت فرقاه ..............=..........ونفس ٍ تبيعك بأرخص السعر بعها )