
الشاعرة هجير
قصيدة برّاقة الظلْ
مُرسَل الى سّيد الغّراءْ , مع طلة النور قد لاحت =في مطلع الشمس عنّيته , سولفت يا سيّد الغّراءْ
يتغّضنْ الود من طِيبك , رعبُوبة القاف , لو باحت =برّاقة الظلْ تتهادى ,في صفحة الطرس بإستحياء
مثوى مرابيعها و إلا ,, من دمعة الشوق لا طاحت =مثل الهُوينى على خد ٍ حتى ترقرق به الإعياء
تطري لي سهادك الواله, و شلون هالعين ما ارتاحت =جفن ٍ تّكوم به المسرى و الليل والبرد والأصداء :
( غلاكْ اللي يصحّيني ,,,, إذا لحظة غفتْ عيني )=( إذا لحظة غفتْ عيني ,,,, غلاكْ اللي يصحّيني )
لميّت لك كومة أسرابي وسط التباريح و أجتاحت =حتى أستطارت إذا تدري , من بعثرة خافي الأحشاء
مُرسَل الى سيّد الغرّاءْ .. لميّتها و العفو راحت =أو كيفما شاءت أحلامي , تستلهم الصمت والهيجاء
الزاجَل اللي له انداحت , فيَحاء صدري ولا واحت =في مطلع الشمس عنيّته .. يستتبعه واهن الأشلاء