تناآثرت الزهوور..
وتطاآيرت الحروف...
وتمزقت الأورآق...
وساآل الحبر من الأقلام..
معلناآ عن نهاية دربٍ..
قد بدأ بإشرآقة شمس الودآع..
الأولى
كاآنت منهاآ البدآية..
قلب حاآني...
صدر وااسع..
ابتساآمه تسلب الناآظر..
فكر تميز بحضوره بين الأرجاآء..
فكانت منهاآ البداية..
لإجتماآع القلوب..
الثاآنية
جميلة بكل معاآنيهاآ..
رقيقه بكل أحاآسيسهاآ..
حلوة المعشر..
حلوة المنظر..
حلوة بكل النواحي,,,
لا يقوى أحد على فراقهاآ...
فلأين أنت ذاهبه..
الثاآلثة
براءة الطفولة نجدهااا هناآ..
الدلع..
الرقة..
الحب..
الحناآن..
الصدق..
تجتمع كلهاآ...
لتكون شمعة قد أضائت في ليله من الليالي..
لتنشر عبق رائحتهاآ العطرة بين الارجاآء..
فلحديثهاآ من مستمع..
ولحضورهاآ من مرتقب..
الرآبعة
شمعة نديه..
وجدت وسط صحبة وفيه..
أحببتهم..
فأحبوهاآ..
ومن قلبهاآ وهبت لهم..
وفائهاآ لهم..
هديه..
للأبد..
:
/
درب وقد مشيناآه معاآ..
وقد حاآن وقت الرحيل...
:
/
:
فكاآنت هناآ البداآية..
ومن هناآ النهاآية..
فبدأت بحرف..
وساآرت بدرب,,
وانتهت بتألق..
لكنهاآ,,,
ترتقب مستقبلهاآ...
:
/
:
فلا يأس مع الإراده,,,
:
/
عندهاا يصمت الحديث..
وعندهااا تتوقف الاقلام عن الكتاابه..
وعندهاا يتوقف كل شي..
ويبقى كل شيء في سكوونه..
