
ورىَ عُوجَ آلظلُوعَ بقَآيآ ضَحكتِك وآلقآكَ
وسَآفرِ لكَ وآنآ حيّك وآسآفرَ لكَ وآنآ ميتَك
نَقِشتْ آسَمكّ عَلىْ عرقَ الخفًوقَ وآلليَ فقِد يمنآكَ
وآذآ مرّ آلنفَس صَدري تَذكرتِك وحييّتك
شهُورِ مرِتَ وآنَآ قَلبِيْ يَعيِش بضَيعته بحمَآك
بدوُن اسَبآآبَ لآ تسألَ ليَآ منيَ تمنيِتك