القذافي ووزير الدفاع البلجيكي

داعياً إلى استمرار العمليات العسكرية ضده..

وزير الدفاع البلجيكى لا يستبعد امتلاك القذافى أسلحة كيميائية

الثلاثاء، 5 أبريل 2011 - 01:08


معمر القذافي
كتب أحمد براء
قال وزير الدفاع البلجيكى بيتر دى كريم أمس، الاثنين، فى حوار أجرته معه إذاعة Bel-RTL إنّه لا يستبعد احتمال حيازة نظام معمر القذافى لأسلحة بيولوجية أو كيميائية.

ونقلت وكالة أنباء "نوفوستى" الروسية الرسمية، عن الوزير البلجيكى، قوله لدى إجابته على سؤال حول احتمال نشوب حرب بيولوجية فى ليبيا: "ربما، أو حرب كيميائية".

أشار دى كريم إلى أنّ قوات التحالف دمرت جزءاً كبيراً من الأسلحة للقوات الموالية للقذافى دون أن يستبعد احتمال "حيازة نظام القذافى لأسلحة تمثل خطراً حقيقياً على السكان".

 

 

 

 

بدر الشمال..

شاكره لك كل الشكر لطرحك
ومتاابعتك للأخبااار العااجله
يعطيك ربي الف عافيه استااذي
لك ودي واحترامي..

 

 

 

 

سحر الغرام

لك جميل المرور وروعة الرد

لكِ تحيتي وتقديري

 

 

 

 

اخي الكريم
بدر الشمال

بكل حالات القذافي من مزاج وافكار غريبة
إلا ان اتخاذ هذا قرارات ضده ان كان في مجلس الامن
او من بعض الدول العربية لمصالحها الخاصة او مشاكلها مع ليبيا
وهجوم غير مبرر للقوات الدولية على ليبيا
مع ان القرارات كانت واضحة وهو حضر جوي على ليبيا
لان ما يسمون الثوار طلبوا بحضر جوى
وهم سوف يدخلوا طرابلس خلال 24 ساعة
وكل ما يحدث على الارض يدل على ان الثوار هم مجموعة من الاشخاص لا تعرف اهدافهم
ولا يملكون اى قوة ولا جيش مدرب مع ان كانوا يزعموا ان كثير من القوات الليبية انشقت
معاهم
والى الان يزعموا ان العقيد يرتكب مجازر ضد الشعب الليبى
وهم يحملوا السلاح والقوات الاجنبية لها صولات وجولات في سماء ليبيا
اي ان اختلفت الاوضاع من مظاهرات سلمية الى حرب وكر وفر
فــ اكيد البقاء للاقوياء .

 

 

 

 

صالح العريف

اخي الكريم ...السيناريو بليبيا الهدف منه الأستيلاء على البترول
اما الثوار فهم مجموعه مدعومه من الجهات الخارجيه
وحسب ماورد من تحليل لذلك
ثمة خلافات داخل مؤسسة القرار الأمريكية وداخل الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو حول ليبيا, ويظهر أن الرئيس الأمريكي أوباما لم يتوقع شخصيا أن تصبح المنطقة على فوهة بركان وهو يشير لمساعديه برفع الغطاء عن دول يرى أنها سبب للقلاقل والمشكلات والأزمات الداخلية, ولم يعلم أوباما أن إشارته تلك كانت نتائجها كارثية وخلاف المتوقع, ولربما تشعل فتيل التطرف الديني في المنطقة, وتؤدي إلى زواج المصالح المشتركة بين الإسلام السياسي والجهادي, هذا الأمر استدعى من الرئيس الأمريكي تشكيل طاقم خاص أمني وعسكري لملاحقة التداعيات والعمل على ضبطها وتوجيهها ما أمكن! فقد أمر أوباما بتشكيل لجنة استخباراتية مكونة من ممثلين عن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) ومجلس الأمن القومي nsc ووكالة الاستخبارات المركزية cia, ومهمة هذه اللجنة جمع المعلومات الاستخباراتية اللازمة لاتخاذ القرار المناسب، ولتجاوز الخلافات العميقة السائدة بين الرئيس ووزيري الدفاع والخارجية بالنسبة للسياسة التي ينبغي اتخاذها حيال ليبيا.