فضـ فضـ ،، ـة خيال انثى]

ابتدينـا وياليتنامـا بدينـا
كيف بدينا مو بدينا ابتدينا

كانت الاجواء شتاء وامطـار
وحصل ما حصـل وصـار
انتـه عـارف اناعـارف
انته خايف مانـي خايـف
هـذا فـي قربـه امــان
وينـه عنـي مـن زمـان

ابتيدناوياليتنا مـا ابتدينـا
كـان ترويلـي روايــه
وانا اسمـع كـل حكايـه
فــي لقانـايـوم عـيـد

مااقـدر اوصـف او ازيـد
المكـان نفـس المـكـان
والزمـان نفـس الزمـان

ابتدينـا وياليتنـا مابدينـا
كان السعـد يمـك يسيـر
وكل ماحولك عطر وعبيـر
قال تنسى من بعد الوصال
قلـت لا لا لا الــف مـحـال

وابتدينا ويليتنا مـا بدينـا

ما اسرع غيـرك الـزمـان
ويــن ودك والـحـنـان
ليه تتنكر وتنسـى الغـرام
بعد ما صوبت الى قلبي سهام

ابتدينـا وياليتنـا مابدينـا
موبـديـنـا كيف ابتديـيـنـا

المكـان نفـس المـكـان
والزمن مونفـس الزمـان
كل شي فـي ذاتـك تغيـر
حتـي اسلوبـك يحـيـر

وانتهيناوياليتنامابديـنـا

بعدهـا حـان المغـيـب
فنت روحي وناادور طبيب
وانتهينا بس والله انتهينـا
بس نتسلى لاكن مانسينـا

كيف انتهينا مو بدينا انتهينا

 

 

 

 

رحمتك يآآرب ..
لآمن ضآقت إمنحني { وسـآع !

أنت حسبي في الزمآن الجآير، وَ نعم الوكيل ~

 

 

 

 

...}~

... أسْهرَ الليل لحآليً ..
.......... مَحّد(ن) يوآسينيً ،
................ وينيً أنـآ ../ اليومً وينيً !

... أنـآ الليً كآنتً الضحكة مآ تفآرقنيً ، وينيً أنـآ !

... أضحك و لآ هميّ شيً .. يوميً أحْلىً منّ أمسيً ..

... ليّتُ الايآمً تعُودْ .. وينكً يآ أغلىً البشرً ، وينكَ !

... ليه تركتنيً بدنيآ غدَّآرهـً والنآسً فيهآِ قسوهـً وً جبَّآرهـً ..

... الدّنيآ عقبكً مآ أشُوفهآ دِنيآ!
...............مآ أشُوفهآ دِنيآ!
...............مآ أشُوفهآ دِنيآ!

 

 

 

 

يآ ليتني بقيتْ بـ ضيقٍ بطنڪ يآ ( يمـِه )

................................ و لآ طلعـتْ وٍضآق بيُ وسع هـآلڪِون . .

 

 

 

 

لحظه بس شوي ,!

بـ اخذ لي شهيقْ
ودي آفضفض مدام اني سهرت ,
البلا ماهو لأني مستضيق . .
البلا فيني فرح بس ما شعرت !!
كنت ناوي ..
ما اضيق وما آضيق
كنت ناوي .. كنت !!

لكن ما قدرت
...... قدرت
...... قدرت

 

 

 

 

انا وحـــــــــــــــــده مفرفشه حدي وله تضيقوون خلقي

 

 

 

 

الله لايضيق عليك يابنت الشميلات...

وجعلك دوووووم مفرفشه ومبسوووطة....

 

 

 

 

لو تكشّفت لنا حُجُب الغيب لما أخترنا
إلا { ما أختاره الله لنا ..

 

 

 

 

إن

كانت الحياة بحر من الهموم
فاركبها بقارب صغير من الصبر
:
:

 

 

 

 

بصَّرتُ.. ونجَّمت كثيراً
لكنّي.. لم أقرأ أبداً
فنجاناً يشبهُ فنجانك
لم أعرف أبداً يا ولدي..
أحزاناً تشبهُ أحزانك
مقدُورُكَ.. أن تمشي أبداً
في الحُبِّ .. على حدِّ الخنجر
وتَظلَّ وحيداً كالأصداف
وتظلَّ حزيناً كالصفصاف
مقدوركَ أن تمضي أبداً..
في بحرِ الحُبِّ بغيرِ قُلوع
وتُحبُّ ملايينَ المَرَّاتِ...
وترجعُ كالملكِ المخلوع..