فضـ فضـ ،، ـة خيال انثى]

أشهد عكس الريح
على زمن عدواني عكس القلب...
و أشهد بالمحبة
على كوكب في مدارات الكراهية ...
و أقف بالرفض
أمام مستنقع الرمال المتحركة الشاسع
بين عدن و طنجة ...

 

 

 

 

لــــحن كان عصارة حبي وشوقي .... أخذ مني فؤادي ومهجتي
أهديته مع النسمات ليحط بلسما على قلبك .... عله يصف نار لوعتي
أه ... على لحظة حب كانت تجمع بين عاشقين ...
بعد قسوة الفراق .. وطول البعاد .. ونفاذ الصبر .. وضعف الحيلة
ليتني أيقنت قبل عذابي وقبل ان تشتد أزمتي
أنني اصوغ لــــــحنا على اوتار ممزقتي
لم تجتث قلبا ينبض بعشقك ... وترميه أرضا دون اي رحمة
ليتني ايقنت قبل عذابي وشدتي .... أنني عزفت على اوتارك الممزقتي

 

 

 

 

الاخ ابو فهد...

عبدالسلام السليمان نعم (دكتور)..ماادري ان كان هو نفس الشخص الي تقصده...!!

لاحظ باني كتبت اسمة دون ان اكتب (دكتور) وذلك لعطاااائه البعيد كل البعد عن مهنتة...!! حقــآ يستاهل كل خير

وبأذن الله قد يأتي يوم واكتب عن شخصة الكريم...!!

 

 

 

 

ولربَّ نازلةٍ يضيقُ بها الفتى *** ذرعاً وعندالله منها المخرَجُ
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها *** فٌرِجَت وكان يظنُّها لا تُفرجُ

 

 

 

 

اتمنى ان ينال اعجابكم ...!!

 

 

 

 

ان كنت ناوي عالسفر ...عسى ربي يسهل طريقك...!!

 

 

 

 

صَباحُكمْ /مسائكم..رٍآحهَ ..

 

 

 

 

ماذا لو . . !
كانت الحياة " فيلم " نطبق عليه داخل فكي " مشغل فيديو "
و نعيش أحداثه آخر الليل . .
مع وعاء مليء بالفشار ,
و وساده حمراء . .

نعيشها :
دراميه
كوميدية
تراجيدية
أو كما نشاء . .

ماذا لو . . !
كنّا نستطيع أن نكرر أحداث جميلة
و نسرع بِ تفاصيل تلك المملة ,
أو أن نقتص ماشئنا من اللحظات المقيته !

ماذا لو . . !
كنا نستطيع أن نضغط بحماس على " توقف " لنتخيل ملامحاً قد غابت عنا
أو نعدل أخطائنا التي فلتت من بين أيدينا و أبعدتهم عنا !

ماذا لو . . !
كنا نتصرف كيفما نشاء بِ حرية . .


- هل كانت الدنيا سَ تُصبح بهذه القسوة والسطوة علينا !

مجرد هذيان وجنون...!!

 

 

 

 

بالامس
قتلوك
تباكوا
علي محرابك
عشية الدفن
وقبيل الدفن
اشعلوا الشموع
وذرفوا الدموع
وتلو تلاوتهم
واقراؤك السلام
وقبل الختام
انتهت
حياة
امراءة
بين الزحام



بالامس قتلوك
واسموك
شهيدة
واقاموا
لاجل خطابات
وتعالت
صيحاتهم
فوق المنابر
وتهاتفوا بسمك
نفديك
بارواحنا
فكيف
كان فدائهم
وسكينهم
تنحر
قلبك
بالامس قتلوك




وعلي قارعة الطريق رموك
جثة منسيه
مجهولة الهوية
لم تبقي
في شرعهم
سوي امراءة
من ضمن الجواري
او حورية
سبيت
بعد غزوة
اعادوك الي زمن الجاهلية
وتذكروا
فيك
قصص الاولين
فاسموك
خنساء
ونادوك
باميرة الشعراء
وذات ليلة
في غفلة
انتهت
حكاياتك
قبل الاوان
فقتلوك




قلوب
تحمل علي اسنة الرماح
تنزف
دما
عيون تبحث
بينهم
عن شفيع
وصرخه
تبحث عن من يستمع
لا جواب
لاقريب
الكل
يريد
الكل
يريد
يبحث عن الانا
فانانيتنا
انستنا

قتلانا

بالامس
قتلوك
قتلوا
كل معاني
الانثوه
في قلب امراءة



الحب
لهم مراة
ينظرون اليها
يتزينون
ان لمحوا
انفسهم
فيها

الحب
في شرعهم
انا
وليس انا وانت
الحب
في قانونهم
ابقي
معي
ولا تعش
سوي معي
اياك
والتنفس
بدون اذني
اياك
والنظر دون علمي
اياك
والهمس دون اسمعك
ولمن ستنادي
ولمن تتنفس
انا معك
ياحب الانا
انهيت
حب في قلبي
انا
بالامس
قتلوك

واليوم
يهزهم الحنين
الي
قتل ما تبقي
من الحياة
في كيان امراءة


اعذريني
ان طافت شجوني
في خيال
فارغ لا يوجد به
سوي ظلام
سديم
لا حدود تنهيه

يا امراءة
استميحك العذر
فكم اناني انا
حين
امنت
بان النساء
تخلق
لرجل يحتضنها
او قبر يلمها


عذرا
ياكل النساء
فنحن معشر الرجال
نحب الانا
نحب ان
نملك
فعذرا ايتها النساء
فلكل
دمعة
شقت خد عذراء
اعتذر

فعذرا
يا تاج النساء






قد تكون خربشات ...وقد تكون فضفضه...

لااعلم..لاكن كانت محاولة منك ياسيدي جدا رائعه...

 

 

 

 

وَمادامت شمس الامل مشرقةٍ لاتغيب
فِ سابقى صامده رُغم الوجع !
رُغم آهآت السنين وَزخات الانين !

سَ ابقى مُتشبثه بٍ قشه الاماني تلك !
وسيبقى قلبي ينبضُ بالوفاء لمن جرعني
الالم وسقاني الحزن يوماٌ !