عدد النقاط : 10
كلما تذكّرت الدمعة الحبيسة في عين سامر، التي كاد يطلقها لحظة عناقنا الأخير.. تفجرت عوضا عنها عشرات الدموع من محجري. اخي الرائع فرحان الزعيلي كم رائعه تلك الحلقات التي اصبحنا ننتظرها ونتابع فصول الدراميه الراقيه....ابدعت وتميزت بما تقدمه دمت بعافيه
لا الله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين