معلومات العضو
عدد النقاط : 10
على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين وقفت وهاجس الذكرى نفض عن قلبي غباره وفي ذاك المكان ا ثبت بان الادمي من طين تخيل يوم لامسته تنهد من شقا ناره سألني و قال: انا اذكر تجوني من زمان اثنين بكيت وقلت صدقني رحل وانقطعت اخباره