الحذاء الطائر بــي 44
قذف (منتظر الزيدي) الصحفي العراقي جورج بوش بحذائه، فأطنب الشعراء في ذكر الواقعة، قال الراوي: فأنسوا ببدائعهم ما قيل في حذاء الطنبوري وطيلسان ابن حرب وشاة سعيد وعام الكف، فمن ذلك قول أحدهم:
تنزّه أن يصافحـك الحـذاءُ = فمال به عن الدنَـس الإبـاء تفجر غيظ منتظـر فأمسـى= تفور بنار عزمتـه الدمـاءُ حذاؤك يا ابن دجلة حين يعلو= لمن خذلوا قضيتـك الفـداء وقال شاعر آخر:
لديّ سؤال بحجـم العـراق = وطول الفرات ومـدّ النظـرْ لماذا - وأنت سليل النخيل = -تهين حذاءَك يـا منتظـر؟ وقال ثالث:
رماه فلم يصبه فجاء ثانٍ = فراغ، وقد حماه الأشقياءُ ولم يك جاهلا بالرمي لكنْ = تنزّه أن يلامسه الحـذاء وقال رابع:
لا تلوموا الحذاء أن لم يصبه= وهْو من كفّ قاذف قد ألَحّا لم يكن يجهل الطريق ولكن = خاف من شؤم وجهه فتنحّني |
رد: الحذاء الطائر بــي 44
الله يعطيك العافية أخوى بدر الشمال
|
رد: الحذاء الطائر بــي 44
لا تلوموا الحذاء أن لم يصبه وهْو من كفّ قـاذف قـد ألَحّـا لم يكن يجهل الطريـق ولكـن خاف من شؤم وجهه فتنحّني ههههههههههههههههههههههههه صح لساااااااااااااانهـ يعطيك العافيه يابو عبيد إنشهد أنها رووووووووووووووووووووعهـ |
رد: الحذاء الطائر بــي 44
خاف من شؤم وجهه فتنحّني ******************** ههههههههههههه لا تعليق |
رد: الحذاء الطائر بــي 44
عبيد فهيد يسلمو ع المرور والرد لك تحيتي وتقديري |
الساعة الآن 07:22 AM. |